بين خِفيةِ الظِلالِ نوسوسُ شياطينُ فلسفةٍ و فكرٍ و قلمْ زُمَلُ سُوءِ الكلامِ نُبربرُ شَرُّ صحبةٍ و فتنةٍ و قيمْ حجُ بيتِ ابراهيمَ فَريضَةٌ مَقهى الرِجسِ لصِنفِنا حَرمْ إبليسُ يَتَغنى بِنعمِ الحياةِ ونحنُ سُكارى نعشقُ النِعمْ: “فقهُ امرأةٍ و قولُ حقٍ رَخاءُ فَلَّاحٍ و عِلاجُ هَرِمْ عَزلُ طاغي و خِيار والي صدُ عَدوٍ و حَياةُ كَرمْ” عِفريتُ يَدسُّ نَبيذَ فُحشٍ ثَملُ نَفسٍ و ضَعفُ هِمَمْ ألا تَتَعقلوا أولي الألبابِ دعوا الوِسواسَ فللوالي خَدمْ هِبةُ العالي لخيرِ مُوالي عَرشُ ولي يَحكمُ أُممْ يُحيي و يُميتُ طالتْ ألقابُهُ يَرزُقُ وَفيًا و عِقابهُ سَقمْ شياطينُ زَمانكمُ ضَلالُ هُداكمْ دينُكمُ خَلاصُكمُ و دينُنا لَغَمْ أَعوذُ بالوالي شَرَّ هَلاكٍ فخمرُ البيانِ لروحٍ زَخمْ أَراكمُ جَهنَّمَ وَقتَ جَزائي فخَيرُ رِفاقٍ و إنْ أُرتَجَمْ